أهم المقالاتالمقالات عامة

مركب الملك “خوفو” يستعد للإقلاع من جديد …

مكث في باطن الأرض ما يقارب 5000 سنة، إلى أن تمّ الكشف عنه في العام 1954، في الجهة الجنوبية للهرم الأكبر، ويعدّ أهمّ اكتشاف أثري فيما يخصّ الملك خوفو الفرعوني، وهو المركب الخاصّ بهذا الملك الذي كان يبحر فيه عبر مياه النيل لأغراض متعددة، أسماه مكتشفوه بمركب الشمس، واليوم بدأت الاستعدادات لتغليف المركب الكبير استعداداً لنقله إلى المتحف المصري الكبير، وذلك حفاظاً على سلامته من أي ضرر أو تلف أثناء النقل، بهدف عرضه في قاعة أكبر وأضخم تُظهر كل جوانب المركب ومن كلّ الزوايا.

مركب خوفو الكبير

Amer Fouad Amer

صحفي مستقل / القسم الثقافي والدرامي النقدي مقدم ومعد برامج
زر الذهاب إلى الأعلى